The smart Trick of الإدمان الرقمي That Nobody is Discussing
الشعور بالاضطراب أو المزاجية أو الاكتئاب أو سرعة الانفعال عند محاولة خفض أو إيقاف استخدام الإنترنت.
هل تعتقد أن طفلك يعاني من الادمان الإلكتروني عند الأطفال؟، خاصة إدمان مشاهدة مقاطع الفيديو على اليوتيوب أو الألعاب الإلكترونية.
وفي غمار استخدام العملاء لهواتفهم الذكية في إطار هذا البرنامج العلاجي، يتعلمون - كما تقول ساكو - كيفية جعل هذا الاستخدام يجري على نحوٍ واعٍ وصحي بشكلٍ أكبر.
والجدير بالذكر أن المدمن الرقمي يقضي الساعات في استخدام التقنيات مما يؤثر على صحته، إذ يجب ألّا يتعدى معدل استعمال الإنترنت ثمانية وثلاثون ساعة في الأسبوع لذلك كل من يتعدى هذا القياس يسمى مدمن إلكتروني ليس بصفة مطلقة لكن عليه أخذ الحذر من الانزلاق في هاوية الإدمان الرقمي، لأن هذا الإدمان يقوده إلى اضطراب في أوقات النوم فتجد الشخص المدمن كثيراً ما يعاني من حالات الأرق، وأيضاً اضطرابات في مواعيد الأكل، فنجد لدى الشخص المدمن أيضا عدم موازنة في الوجبات اليومية مما قد يسبب له البدانة أو حالة عكسية تماما النحافة وهزال الجسم.
وأكثر المواقع التي يستهلكها مدمن الشبكات في الغالب هي مواقع التواصل الاجتماعي كالفيس بوك والتويتر وبرامج المحادثات كالواتساب والفايبر والماسنجر والياهو والسكايب أو تجده منغمساً في المواقع الترفيهية مثل الألعاب ومنتديات الإنترنت أو المواقع السياسية والإخبارية أو أنه يبحث في المواقع الإباحية وهذا أخطر نوع لأن هذا الأخير يقوده إلى الشذوذ الجنسي والانحلال الأخلاقي.
وإنّ الوصول إلى هذا الجزء من الويب قد يؤدي إلى انخراط في أنشطة إرهابية أو إجرامية خطيرة، ما يشكل تهديدًا حقيقيًا للأمن والسلامة العامة.
نطرح هنا عدة تساؤلات: كيف للتقنيات أن تسبب الإدمان؟ هل الإدمان الرقمي حالة مؤقتة أو دائمة؟ وكيف يتم معالجة المدمن الرقمي؟
وشهدت السنوات الماضية محاولات مستمرة من جانب مستخدمين لمواقع التواصل الاجتماعي لتلقي علاج على يد متخصصين، بعدما وجدوا أنه من المستحيل الابتعاد عن الأجهزة الإلكترونية الخاصة بهم، حتى عندما يرغبون في ذلك.
بالطبع قد تختلف تلك العوامل من شخص لآخر، لكن ما اتفق عليه العلماء أن يصبح الأمر إدمانًا وتشعر وكأنك غير قادر على التوقف أبدًا
وكتبت أنوسة، عبر حسابها على منصة فيس بوك، لايف العربية - القاهرة
ومن منظور اقتصادي، فإن الإدمان الرقمي قد يؤثر سلبًا على الإنتاجية والأداء الوظيفي للأفراد، كما أنه قد يتسبب في خسائر اقتصادية كبيرة نتيجة للتغيب عن العمل والأخطاء الناتجة عن التشتت والانعزال.
الفراغ العاطفي: يمكن أن يلجأ البعض إلى العالم الإلكتروني لملء الفراغ العاطفي أو للتعامل مع الشعور بالوحدة، حيث يمكن أن يكون هذا العالم البديل ملاذًا مؤقتًا ولكن خطرًا.
يُمكنك نور الإجابة على الأسئلة السابقة من خلال إحدى هذه الردود الستة: أبدًا، نادرًا، أحيانًا، بشكلٍ مُتكرر، غالبًا، دائمًا.
وفيما يلي بعض الخطوات المُقترحة التي يُمكنك اتباعها للتعافي من الاستخدام المفرط للإنترنت.